لطالما كان الادب حاضنا للأسئلة الوجودية للإنسان ومفتاحا لباب التفكير حول الماضي والحاضر والمستقبل. وادراكا لأهمية الأدب كأفق لقراءة الوجود قراءة واقعية وتخيلية، يتضمن المعرض عدة فقرات لمناقشة إشكاليات الساحة الثقافية والأدبية على الصعيد الوطني والدولي.