الجائزة الوطنية للقراءة تنظم كل عام منذ تأسيس شبكة القراءة بالمغرب سنة 2013، بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل، وكل من الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، والمديريات الإقليمية لوزارة التربية الوطنية وبعض المؤسسات التعليمية.
نظمت شبكة القراءة بالمغرب يوم 11 يونيو 2022 بقاعة "رباط الفتح" التي تحتضن بعض الأنشطة المدرجة ضمن برنامج المعرض الدولي للنشر والكتاب، حفل الإعلان عن أسماء الفائزين والفائزات بالجائزة الوطنية للقراءة، والجائزة المخصصة لأحسن ناد للقراءة، في دورتها الثامنة، والتي سجّلت أكثر من 12 ألف مشارك ومشاركة موزعين على 560 مؤسسة تعليمية. وتوزعت الجوائز المقدمة للمتوجين والمتوجات على المستويات التعليمية الأربع: الابتدائي والإعدادي والثانوي ثم الجامعي.
وقد عادت الجائزة المخصصة للمستوى الابتدائي إلى كل من التلاميذ سلمى ادعبو من مدرسة "أبواب" مراكش من مدينة مراكش وياسر النيوة من معهد "اسلان"، الدار البيضاء. إلى جانب محمد المالكي عن مؤسسة لالة أسماء للأطفال الصم بالرباط. أما عن المستوى الإعدادي فقد عادت الجائزة إلى كل من التلميذين هيثم بن الطيبي، عن مؤسسة "منارة الفردوس" من مدينة الخميسات، وابتهال المعرف عن ثانوية "العقاد" بمدينة طنجة.
فيما يتعلق بالجائزة المخصصة للمستوى الثانوي التأهيلي فقد حصدها كل من هجر خربوش عن ثانوية "أحمد الزكي" العلوي بفاس وإلياس السملالي عن ثانوية "سجلماسة" بمدينة الراشيدية. فيما حصلت على الجائزة المخصصة للمستوى الجامعي لكل من الطالبة حليمة حموكة عن جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء والطالبة سناء الشريعة عن جامعة عبد المالك السعدي بتطوان. واستهلت رئيسة شبكة القراءة بالمغرب السيدة نجية مختاري، كلمتها الافتتاحية في الحفل بالإشارة إلى الهدف الذي تروم إليه الجائزة والمتمثل في التشجيع على القراءة قائلة "نطمح من خلال الجائزة أن نجعل القراءة قضيتنا جميعا". وقد هنأت السيدة مختاري الفائزين والفائزات بالجائزة، وقالت: "أهنئ جميع الفائزين والفائزات لأنهم تمكنوا من روح نصوصهم المقروءة ولأنهم أثبتوا أن القراءة لازالت حية". وقد عادت الجائزة الثانية المخصصة لأحسن ناد قرائي بالمؤسسات التعليمية لخمسة نواد هي: نادي "الإبداع التربوي" عن مدرسة "الكرم" بمدينة الحاجب ونادي القراءة بثانوية "منارة الفردوس" الإعدادية بالخميسات، ونادي "نقرأ لتنهض أمتنا" عن ثانوية "شاعر الحمراء" الإعدادية بالدار البيضاء، ثم نادي القراءة بثانوية "يوسف بن تاشفين" التأهيلية بمدينة الفقيه بن صالح، وأخيرا نادي القراءة بكلية العلوم عين الشق بجامعة الحسن الثاني في الدار البيضاء. أما جائزة الشباب للكتاب المغربي، فقد فاز بها كل من عبد الحميد البجوقي عن روايته "الجنيس". أما عن صنف الكتاب الفكري، فقد عادت إلى الكاتب حسن أوريد عن كتابه "عالم بلا معالم" أما في القصة القصيرة فقد عادت إلى أنس الرافعي عن مجموعته القصصية الحيوان الدائري. أما عن صنف الرواية المغربية باللغة الفرنسية فقد عادت إلى لبنى السراج عن روايتها" pourvu Qu’il Soit De Bonne Humeur” (شريطة أن يكون في مزاج جيد). جدير بالذكر أن الجائزة الوطنية للقراءة تنظم كل عام منذ تأسيس شبكة القراءة بالمغرب سنة 2013، بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل، وكل من الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، والمديريات الإقليمية لوزارة التربية الوطنية وبعض المؤسسات التعليمية.
الجائزة الوطنية للقراءة تنظم كل عام منذ تأسيس شبكة القراءة بالمغرب سنة 2013، بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل، وكل من الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، والمديريات الإقليمية لوزارة التربية الوطنية وبعض المؤسسات التعليمية.
نظمت شبكة القراءة بالمغرب يوم 11 يونيو 2022 بقاعة "رباط الفتح" التي تحتضن بعض الأنشطة المدرجة ضمن برنامج المعرض الدولي للنشر والكتاب، حفل الإعلان عن أسماء الفائزين والفائزات بالجائزة الوطنية للقراءة، والجائزة المخصصة لأحسن ناد للقراءة، في دورتها الثامنة، والتي سجّلت أكثر من 12 ألف مشارك ومشاركة موزعين على 560 مؤسسة تعليمية. وتوزعت الجوائز المقدمة للمتوجين والمتوجات على المستويات التعليمية الأربع: الابتدائي والإعدادي والثانوي ثم الجامعي.
وقد عادت الجائزة المخصصة للمستوى الابتدائي إلى كل من التلاميذ سلمى ادعبو من مدرسة "أبواب" مراكش من مدينة مراكش وياسر النيوة من معهد "اسلان"، الدار البيضاء. إلى جانب محمد المالكي عن مؤسسة لالة أسماء للأطفال الصم بالرباط. أما عن المستوى الإعدادي فقد عادت الجائزة إلى كل من التلميذين هيثم بن الطيبي، عن مؤسسة "منارة الفردوس" من مدينة الخميسات، وابتهال المعرف عن ثانوية "العقاد" بمدينة طنجة.
فيما يتعلق بالجائزة المخصصة للمستوى الثانوي التأهيلي فقد حصدها كل من هجر خربوش عن ثانوية "أحمد الزكي" العلوي بفاس وإلياس السملالي عن ثانوية "سجلماسة" بمدينة الراشيدية. فيما حصلت على الجائزة المخصصة للمستوى الجامعي لكل من الطالبة حليمة حموكة عن جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء والطالبة سناء الشريعة عن جامعة عبد المالك السعدي بتطوان. واستهلت رئيسة شبكة القراءة بالمغرب السيدة نجية مختاري، كلمتها الافتتاحية في الحفل بالإشارة إلى الهدف الذي تروم إليه الجائزة والمتمثل في التشجيع على القراءة قائلة "نطمح من خلال الجائزة أن نجعل القراءة قضيتنا جميعا". وقد هنأت السيدة مختاري الفائزين والفائزات بالجائزة، وقالت: "أهنئ جميع الفائزين والفائزات لأنهم تمكنوا من روح نصوصهم المقروءة ولأنهم أثبتوا أن القراءة لازالت حية". وقد عادت الجائزة الثانية المخصصة لأحسن ناد قرائي بالمؤسسات التعليمية لخمسة نواد هي: نادي "الإبداع التربوي" عن مدرسة "الكرم" بمدينة الحاجب ونادي القراءة بثانوية "منارة الفردوس" الإعدادية بالخميسات، ونادي "نقرأ لتنهض أمتنا" عن ثانوية "شاعر الحمراء" الإعدادية بالدار البيضاء، ثم نادي القراءة بثانوية "يوسف بن تاشفين" التأهيلية بمدينة الفقيه بن صالح، وأخيرا نادي القراءة بكلية العلوم عين الشق بجامعة الحسن الثاني في الدار البيضاء. أما جائزة الشباب للكتاب المغربي، فقد فاز بها كل من عبد الحميد البجوقي عن روايته "الجنيس". أما عن صنف الكتاب الفكري، فقد عادت إلى الكاتب حسن أوريد عن كتابه "عالم بلا معالم" أما في القصة القصيرة فقد عادت إلى أنس الرافعي عن مجموعته القصصية الحيوان الدائري. أما عن صنف الرواية المغربية باللغة الفرنسية فقد عادت إلى لبنى السراج عن روايتها" pourvu Qu’il Soit De Bonne Humeur” (شريطة أن يكون في مزاج جيد). جدير بالذكر أن الجائزة الوطنية للقراءة تنظم كل عام منذ تأسيس شبكة القراءة بالمغرب سنة 2013، بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل، وكل من الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، والمديريات الإقليمية لوزارة التربية الوطنية وبعض المؤسسات التعليمية.
الجائزة الوطنية للقراءة تنظم كل عام منذ تأسيس شبكة القراءة بالمغرب سنة 2013، بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل، وكل من الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، والمديريات الإقليمية لوزارة التربية الوطنية وبعض المؤسسات التعليمية.
نظمت شبكة القراءة بالمغرب يوم 11 يونيو 2022 بقاعة "رباط الفتح" التي تحتضن بعض الأنشطة المدرجة ضمن برنامج المعرض الدولي للنشر والكتاب، حفل الإعلان عن أسماء الفائزين والفائزات بالجائزة الوطنية للقراءة، والجائزة المخصصة لأحسن ناد للقراءة، في دورتها الثامنة، والتي سجّلت أكثر من 12 ألف مشارك ومشاركة موزعين على 560 مؤسسة تعليمية. وتوزعت الجوائز المقدمة للمتوجين والمتوجات على المستويات التعليمية الأربع: الابتدائي والإعدادي والثانوي ثم الجامعي.
وقد عادت الجائزة المخصصة للمستوى الابتدائي إلى كل من التلاميذ سلمى ادعبو من مدرسة "أبواب" مراكش من مدينة مراكش وياسر النيوة من معهد "اسلان"، الدار البيضاء. إلى جانب محمد المالكي عن مؤسسة لالة أسماء للأطفال الصم بالرباط. أما عن المستوى الإعدادي فقد عادت الجائزة إلى كل من التلميذين هيثم بن الطيبي، عن مؤسسة "منارة الفردوس" من مدينة الخميسات، وابتهال المعرف عن ثانوية "العقاد" بمدينة طنجة.
فيما يتعلق بالجائزة المخصصة للمستوى الثانوي التأهيلي فقد حصدها كل من هجر خربوش عن ثانوية "أحمد الزكي" العلوي بفاس وإلياس السملالي عن ثانوية "سجلماسة" بمدينة الراشيدية. فيما حصلت على الجائزة المخصصة للمستوى الجامعي لكل من الطالبة حليمة حموكة عن جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء والطالبة سناء الشريعة عن جامعة عبد المالك السعدي بتطوان. واستهلت رئيسة شبكة القراءة بالمغرب السيدة نجية مختاري، كلمتها الافتتاحية في الحفل بالإشارة إلى الهدف الذي تروم إليه الجائزة والمتمثل في التشجيع على القراءة قائلة "نطمح من خلال الجائزة أن نجعل القراءة قضيتنا جميعا". وقد هنأت السيدة مختاري الفائزين والفائزات بالجائزة، وقالت: "أهنئ جميع الفائزين والفائزات لأنهم تمكنوا من روح نصوصهم المقروءة ولأنهم أثبتوا أن القراءة لازالت حية". وقد عادت الجائزة الثانية المخصصة لأحسن ناد قرائي بالمؤسسات التعليمية لخمسة نواد هي: نادي "الإبداع التربوي" عن مدرسة "الكرم" بمدينة الحاجب ونادي القراءة بثانوية "منارة الفردوس" الإعدادية بالخميسات، ونادي "نقرأ لتنهض أمتنا" عن ثانوية "شاعر الحمراء" الإعدادية بالدار البيضاء، ثم نادي القراءة بثانوية "يوسف بن تاشفين" التأهيلية بمدينة الفقيه بن صالح، وأخيرا نادي القراءة بكلية العلوم عين الشق بجامعة الحسن الثاني في الدار البيضاء. أما جائزة الشباب للكتاب المغربي، فقد فاز بها كل من عبد الحميد البجوقي عن روايته "الجنيس". أما عن صنف الكتاب الفكري، فقد عادت إلى الكاتب حسن أوريد عن كتابه "عالم بلا معالم" أما في القصة القصيرة فقد عادت إلى أنس الرافعي عن مجموعته القصصية الحيوان الدائري. أما عن صنف الرواية المغربية باللغة الفرنسية فقد عادت إلى لبنى السراج عن روايتها" pourvu Qu’il Soit De Bonne Humeur” (شريطة أن يكون في مزاج جيد). جدير بالذكر أن الجائزة الوطنية للقراءة تنظم كل عام منذ تأسيس شبكة القراءة بالمغرب سنة 2013، بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل، وكل من الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، والمديريات الإقليمية لوزارة التربية الوطنية وبعض المؤسسات التعليمية.