توج الفائزون بالدورة الرابعة من جائزة الشعراء الشباب، التي تنظمها وزارة الشباب والثقافة والتواصل، يوم الخميس 24 أبريل 2025، ضمن البرنامج الثقافي للدورة الثلاثين من المعرض الدولي للنشر والكتاب.
وترمي هذه الجائزة، الموجهة للمبدعين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و30 سنة، إلى اكتشاف طاقات شعرية واعدة، وتشجيعها على مواصلة الكتابة والإبداع، بمختلف اللغات الوطنية والأجنبية.
وفي صنف الشعر المكتوب بالأمازيغية، عادت الرتبة الأولى للشاعر عمر راجي، بينما نالت نعيمة موحتين الرتبة الثانية، فيما حل الشاعر جمال أروش في الرتبة الثالثة.
أما في صنف الشعر المكتوب باللغة العربية، فقد حصلت لطيفة بنعاشر على الجائزة الأولى، تلاها كريم آيت الحاج في الرتبة الثانية، فيما كانت الجائزة الثالثة من نصيب الشاعر محمد المؤدن.
وفيما يخص صنف الشعر المكتوب باللغات الأجنبية، فقد تم تتويج يوسف شريف حاميدي ونور بوهوش بـ الجائزة الأولى مناصفة، بينما تقاسمت ندى السريفي (عن قصيدة باللغة الإنجليزية) وياسمين بنعامر (باللغة الفرنسية) الجائزة الثانية، وذهبت الجائزة الثالثة إلى ملاك خلفاوي عن عمل شعري باللغة الفرنسية.
وتأتي هذه الجائزة تماشيا مع الرؤية الثقافية للمملكة، التي تسعى إلى تشجيع الطاقات الإبداعية الشابة، وتعزيز التعدد اللغوي كرافعة للتعبير الفني والأدبي، لأنها تشكل موعدا سنويا يحتفي بالأصوات الشعرية الجديدة، ويمنحها فضاء للتعبير والظهور داخل المشهد الثقافي المغربي.
ومن خلال هذه المبادرة، يجدد المعرض الدولي للنشر والكتاب التزامه بجعل الجائزة محطة مضيئة في المسار الإبداعي للشباب، وفرصة لاكتشاف أقلام واعدة، قادرة على مواصلة كتابة القصيدة المغربية بروح متجددة ورؤى واعدة.
توج الفائزون بالدورة الرابعة من جائزة الشعراء الشباب، التي تنظمها وزارة الشباب والثقافة والتواصل، يوم الخميس 24 أبريل 2025، ضمن البرنامج الثقافي للدورة الثلاثين من المعرض الدولي للنشر والكتاب.
وترمي هذه الجائزة، الموجهة للمبدعين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و30 سنة، إلى اكتشاف طاقات شعرية واعدة، وتشجيعها على مواصلة الكتابة والإبداع، بمختلف اللغات الوطنية والأجنبية.
وفي صنف الشعر المكتوب بالأمازيغية، عادت الرتبة الأولى للشاعر عمر راجي، بينما نالت نعيمة موحتين الرتبة الثانية، فيما حل الشاعر جمال أروش في الرتبة الثالثة.
أما في صنف الشعر المكتوب باللغة العربية، فقد حصلت لطيفة بنعاشر على الجائزة الأولى، تلاها كريم آيت الحاج في الرتبة الثانية، فيما كانت الجائزة الثالثة من نصيب الشاعر محمد المؤدن.
وفيما يخص صنف الشعر المكتوب باللغات الأجنبية، فقد تم تتويج يوسف شريف حاميدي ونور بوهوش بـ الجائزة الأولى مناصفة، بينما تقاسمت ندى السريفي (عن قصيدة باللغة الإنجليزية) وياسمين بنعامر (باللغة الفرنسية) الجائزة الثانية، وذهبت الجائزة الثالثة إلى ملاك خلفاوي عن عمل شعري باللغة الفرنسية.
وتأتي هذه الجائزة تماشيا مع الرؤية الثقافية للمملكة، التي تسعى إلى تشجيع الطاقات الإبداعية الشابة، وتعزيز التعدد اللغوي كرافعة للتعبير الفني والأدبي، لأنها تشكل موعدا سنويا يحتفي بالأصوات الشعرية الجديدة، ويمنحها فضاء للتعبير والظهور داخل المشهد الثقافي المغربي.
ومن خلال هذه المبادرة، يجدد المعرض الدولي للنشر والكتاب التزامه بجعل الجائزة محطة مضيئة في المسار الإبداعي للشباب، وفرصة لاكتشاف أقلام واعدة، قادرة على مواصلة كتابة القصيدة المغربية بروح متجددة ورؤى واعدة.
توج الفائزون بالدورة الرابعة من جائزة الشعراء الشباب، التي تنظمها وزارة الشباب والثقافة والتواصل، يوم الخميس 24 أبريل 2025، ضمن البرنامج الثقافي للدورة الثلاثين من المعرض الدولي للنشر والكتاب.
وترمي هذه الجائزة، الموجهة للمبدعين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و30 سنة، إلى اكتشاف طاقات شعرية واعدة، وتشجيعها على مواصلة الكتابة والإبداع، بمختلف اللغات الوطنية والأجنبية.
وفي صنف الشعر المكتوب بالأمازيغية، عادت الرتبة الأولى للشاعر عمر راجي، بينما نالت نعيمة موحتين الرتبة الثانية، فيما حل الشاعر جمال أروش في الرتبة الثالثة.
أما في صنف الشعر المكتوب باللغة العربية، فقد حصلت لطيفة بنعاشر على الجائزة الأولى، تلاها كريم آيت الحاج في الرتبة الثانية، فيما كانت الجائزة الثالثة من نصيب الشاعر محمد المؤدن.
وفيما يخص صنف الشعر المكتوب باللغات الأجنبية، فقد تم تتويج يوسف شريف حاميدي ونور بوهوش بـ الجائزة الأولى مناصفة، بينما تقاسمت ندى السريفي (عن قصيدة باللغة الإنجليزية) وياسمين بنعامر (باللغة الفرنسية) الجائزة الثانية، وذهبت الجائزة الثالثة إلى ملاك خلفاوي عن عمل شعري باللغة الفرنسية.
وتأتي هذه الجائزة تماشيا مع الرؤية الثقافية للمملكة، التي تسعى إلى تشجيع الطاقات الإبداعية الشابة، وتعزيز التعدد اللغوي كرافعة للتعبير الفني والأدبي، لأنها تشكل موعدا سنويا يحتفي بالأصوات الشعرية الجديدة، ويمنحها فضاء للتعبير والظهور داخل المشهد الثقافي المغربي.
ومن خلال هذه المبادرة، يجدد المعرض الدولي للنشر والكتاب التزامه بجعل الجائزة محطة مضيئة في المسار الإبداعي للشباب، وفرصة لاكتشاف أقلام واعدة، قادرة على مواصلة كتابة القصيدة المغربية بروح متجددة ورؤى واعدة.