لوان العالم

وصف الفضاء

فضاء “ألوان العالم” هو دعوة لرحلة حسية وفكرية عبر ثقافات العالم. يستكشف الأطفال فن الوهم، مبتكرين أعمالاً بصرية عكسية مستوحاة من العمارة العالمية، حيث تتشابك الألوان والأنماط الثقافية. يصممون دفاتر تفاعلية، ينغمسون في قلب تقاليد، لغات ورموز بلدان مختارة، مطورين بذلك مهاراتهم في التنظيم والتعبير البصري. لعبة تعليمية تأخذهم في مغامرة عبر القارات الخمس، حيث تكشف التحديات والألغاز عن العجائب الثقافية والطبيعية لكوكبنا. تركيبات تفاعلية توقظ فضولهم، توعيهم بالتنوع بينما تحفز إبداعهم وتفكيرهم في مكانهم في العالم. كل نشاط هو غوص مرح وتعليمي، حيث يتم التعلم عبر التجربة والاكتشاف، فاتحًا أبواب الفهم واحترام الاخر.
* الفئة العمرية : من 6 إلى 11 سنة
وصف الورش
سكان العالم في لعبة المزج
من خلال نظام صفحات مقسمة إلى ثلاثة أجزاء (رأس، جسم، أرجل)، سيتمكن الأطفال من ابتكار شخصيات جديدة ومفاجئة تمزج بين الأزياء التقليدية، والزخارف، والإكسسوارات من ثقافات مختلفة. تجربة مرحة وإبداعية تهدف إلى استكشاف التنوع الثقافي وتحفيز خيال الأطفال وفضولهم.
شوارع العالم بخداع بصري
سينغمس الأطفال في فن الوهم البصري من خلال إنشاء عمل فني بتقنية “الرؤية العكسية”، وهي تقنية تلعب على المنظور لإعطاء إحساس بالعمق المعكوس. سيقوم كل طفل بتصميم وتخصيص وهم بصري خاص به يمثل شارعًا مستوحًى من عمارة بلد من اختياره، مستخدمًا الألوان والزخارف والتفاصيل الثقافية لتعزيز تجربته.
بورتريه بلد في كتاب تفاعلي (Lapbook)
يستكشف الأطفال التراث الثقافي لبلد من اختيارهم من خلال تصميم كتاب تفاعلي “Lapbook”. باستخدام القصاصات، والرسومات، والصفحات القابلة للفتح، سيسلطون الضوء على اللغة، والتقاليد، والمعالم، والرموز المميزة لهذا البلد. ورشة إبداعية وتفاعلية تتيح اكتشاف تنوع العالم مع تطوير مهارات التنظيم والتعبير البصري.
موندوتوبيا: مغامرة حول العالم
يدعو هذا الورش الأطفال إلى رحلة تفاعلية عبر القارات الخمس من خلال لعبة لوحية تعليمية. أثناء الرحلة، سيستكشفون البلدان، والثقافات، والمعالم الشهيرة، والتقاليد، والعجائب الطبيعية حول العالم. من خلال التحديات، والألغاز، والأسئلة الترفيهية، سيتعلمون التعرف على خصوصيات كل منطقة، وتحديد مواقعها على الخريطة، والاستمتاع بجمال تنوع كوكبنا.
رحلة عبر الألوان
يتكون هذا المسار التعليمي الترفيهي من منشآت تفاعلية تثير فضول الأطفال، وتعرّفهم على التنوع الثقافي، وتحفّز إبداعهم وتفكيرهم حول مكانهم في العالم.
