إذا كنا قد حرصنا على أن يكون البرنامج الثقافي للدورة 28 للمعرض الدولي للنشر والكتاب، لحظة لإبراز التنوع الثقافي والتعدد اللغوي والانفتاح على العالم وتدارس قضايا الفكر والأدب والنشر والإبداع، فقد اشتغلنا بحرص شديد على أن يكون برنامج المعرض الموجه للطفل مناسبة لتعزيز التنشئة على الارتباط بالوطن وفي الوقت نفسه تنمية المهارات الإبداعية وتوسيع آفاق الاتصال بعوالم الإبداع واكتساب المعارف بمختلف حواملها وعلى رأسها الكتاب.
لقد صيغ هذا البرنامج على نحو يحمل الطفل في رحلة ممتعة يكتشف فيها كنوز بلاده وما تزخر به حرف ومهارات ومن أشكال التعبير الثقافي، كما يوضع في قلب مغرب اليوم بإنجزاته البنيوية الحديثة التي ترسم معالم عهد التطور والنمو بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله.
يقدم البرنامج أيضا فسحة جميلة يحضر فيها التحفيز على التفوق بتقديم القدوة والمثال من خلال لقاء الأطفال مع شخصيات مغربية برزت في فضاءات العلم والمعرفة، كما تضم الفسحة تشجيع الطفل على على الخيال والإبداع كلوازم للتنمية وتغيير الواقع نحو الأفضل.
مرحبا إذن بأطفالنا الأعزاء في رحلة استكشافية حول الكتاب مفتوحة على التحصيل وتوسيع المعارف والمتعة والترفيه.
إذا كنا قد حرصنا على أن يكون البرنامج الثقافي للدورة 28 للمعرض الدولي للنشر والكتاب، لحظة لإبراز التنوع الثقافي والتعدد اللغوي والانفتاح على العالم وتدارس قضايا الفكر والأدب والنشر والإبداع، فقد اشتغلنا بحرص شديد على أن يكون برنامج المعرض الموجه للطفل مناسبة لتعزيز التنشئة على الارتباط بالوطن وفي الوقت نفسه تنمية المهارات الإبداعية وتوسيع آفاق الاتصال بعوالم الإبداع واكتساب المعارف بمختلف حواملها وعلى رأسها الكتاب.
لقد صيغ هذا البرنامج على نحو يحمل الطفل في رحلة ممتعة يكتشف فيها كنوز بلاده وما تزخر به حرف ومهارات ومن أشكال التعبير الثقافي، كما يوضع في قلب مغرب اليوم بإنجزاته البنيوية الحديثة التي ترسم معالم عهد التطور والنمو بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله.
يقدم البرنامج أيضا فسحة جميلة يحضر فيها التحفيز على التفوق بتقديم القدوة والمثال من خلال لقاء الأطفال مع شخصيات مغربية برزت في فضاءات العلم والمعرفة، كما تضم الفسحة تشجيع الطفل على على الخيال والإبداع كلوازم للتنمية وتغيير الواقع نحو الأفضل.
مرحبا إذن بأطفالنا الأعزاء في رحلة استكشافية حول الكتاب مفتوحة على التحصيل وتوسيع المعارف والمتعة والترفيه.
إذا كنا قد حرصنا على أن يكون البرنامج الثقافي للدورة 28 للمعرض الدولي للنشر والكتاب، لحظة لإبراز التنوع الثقافي والتعدد اللغوي والانفتاح على العالم وتدارس قضايا الفكر والأدب والنشر والإبداع، فقد اشتغلنا بحرص شديد على أن يكون برنامج المعرض الموجه للطفل مناسبة لتعزيز التنشئة على الارتباط بالوطن وفي الوقت نفسه تنمية المهارات الإبداعية وتوسيع آفاق الاتصال بعوالم الإبداع واكتساب المعارف بمختلف حواملها وعلى رأسها الكتاب.
لقد صيغ هذا البرنامج على نحو يحمل الطفل في رحلة ممتعة يكتشف فيها كنوز بلاده وما تزخر به حرف ومهارات ومن أشكال التعبير الثقافي، كما يوضع في قلب مغرب اليوم بإنجزاته البنيوية الحديثة التي ترسم معالم عهد التطور والنمو بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله.
يقدم البرنامج أيضا فسحة جميلة يحضر فيها التحفيز على التفوق بتقديم القدوة والمثال من خلال لقاء الأطفال مع شخصيات مغربية برزت في فضاءات العلم والمعرفة، كما تضم الفسحة تشجيع الطفل على على الخيال والإبداع كلوازم للتنمية وتغيير الواقع نحو الأفضل.
مرحبا إذن بأطفالنا الأعزاء في رحلة استكشافية حول الكتاب مفتوحة على التحصيل وتوسيع المعارف والمتعة والترفيه.
السعادة بالألوان
يحتضن فضاء “السعادة بالألوان” مجموعة من الأنشطة المستوحاة من نظرية هرم ماسلو الشهير، هدفها تعريف الأطفال باحتياجاتهم الأساسية ومساعدتهم على السير قدما نحو حياة متوازنة وسعيدة. يقدم هذا الفضاء باقة من الأنشطة المبتكرة التي تتطرق لتسلسل ماسلو الهرمي للاحتياجات الإنسانية، بدءا من الاحتياجات الفيسيولوجية كالطعام والنوم إإلى الاحتياجات النفسية كاحترام الذات وتقديرها.
يعمل فضاء “السعادة بالألوان” على خلق أجواء ممتعة تخول للأطفال تنمية مهاراتهم الإبداعية وتعلم كيفية حل خلافاتهم بالحوار، وكيفية التعبير عن عواطفهم بشكل سليم. ولهذا الغرض، تم تقسيم الفضاء إلى ثماني ساحات، خمس منها مخصصة لمستويات هرم ماسلو من احتياجات فسيولوجية واجتماعية والحاجة إلى الأمان والتقدير وتحقيق الذات. بالإضافة إلى فضاء “كيذز زون” و”ابداعي…” اللذان يقدمان أنشطة متكاملة للأطفال تشمل جميع مستويات هرم ماسلو، من أجل صقل شخصياتهم وتعزيز نموهم المتوازن.
ولا تتوقف رحلتنا هنا! فالأطفال على موعد مع مغامرات شيقة بنزهة الحسن الثاني يتم فيها تشجيعهم على اكتساب الثقة في أنفسهم واحترام الاخر، مما يساهم في مساعدتهم على نسج روابط اجتماعية ايجابية ومتناغمة في المستقبل.